اخبار جنگی ، نامه دیروز سفارت آمریکا به دولت حیدر العبادی در عراق در باره مرزبین ایران وعراق وحضور نیروهای امریکا در منطقه دیاله

.......عااااااجل ......... من قلب السفارة الامريكية. في العراق ..! قررت السفارة الامريكية في بغداد منع اي مسؤول عراقي. من السفر الى ايران. و منع اي مسؤول ايراني. بالدخول الى العراق ... و عززت الحدود العراقية. الايرانية. ب 3 انواع. من الطائرات. القتالية الهجومية و بعدد 300 طائرة. و بدوريات. على. مدار 24 ساعة لعدم اختراق. الحدود. و وهروب بعض المسؤولين. ولا يسمح. لأحد بالسفر. الا بموافقة. رئيس الوزارء. حيدر العبادي بعد موافقة. الجانب. الامريكي
تعقيباً على هذا القرار و الذي اثار دهشة و استغراب الكثير من الاخوة بين متفائل و متشائم لربما يتسأل المفائلين هل انتهوا الجماعة و هل امريكا سوف تدخل في حرب معهم . اما المتشائمين (ولربما لهم الحق في تشائمهم لان التجربه اثبتت ان لايوجد خلاف بينهم )لم يصدقوا هذا الموضوع و كانت لهم ردات فعل متفاوته ،اما تحليلي انه و بصفتي الشخصية و تعبيراً عن رأيي ، رداً على الاخوة المتفائلين احب ان اقول ثقوا لم يحدث اي امر مفاجئ و لا يوجد اي احتمال لحدوث حرب و الامريكان ليسوا بذالك الغباء لكي يغيرون بموازين القوى في المنطقة انما منع سفر مسئولين البلدين لبعضهم و قطع يد ايران من العراق امر مترقب و عادي ولاكن لربما جاء متأخر و هذا بسبب الاحداث المفتعله في العراق والذي كانت تهدف الى ارباك المحتل الأمريكي و جر رجلية الى المستنقع العراقي لكي يصتادون في الماء العكر و السبب الثاني تهاون الديمغراطيين في فترة ولايتهم معى الجماعه ، ولابد أن لا ننسى إن امريكا ضحت بلغالي و النفيس من اجل الحصول على الكعكة العراقية و لا تتخلى عنها بهذي السهولة لكي يأكلها الاخرين و كما سمعنى كثيراً القول إن امريكا قدمت العراق لأيران على طبق من ذهب و لقد ان الاوان لكي يردوا طبقهم الذهبي وكعكتهم الثمينة و قطع يد الطامعين فيها لتكون لهم حصت الاسد و لا يشاركهم فيها اي احد تحياتي للجمهوريين و على رأسهم اترامپ

http://www.alkhaleejpress.net/2017/04/08/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%82-%D8%A8%D8%A7%D9%86%D8%B2%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D9%83/

نظرات